أدب ساخر
-
أدب وفنون
جمهورية.. بلا رئيس
منذُ أن غادرتُ دمشق، جَرَّبتُ ثلاثَ عواصم حتى الآن: الجزائر العاصمة؛ القاهرة، وأجملَهَا: إستانبول. وها أنا ذا أُفتِي.. وما حدا أحسن مِنِّي: يحقًّ لكلِّ سوريٍ من العواصم: مثنى وثُلَاث ورُبَاع.. وما مَلكَت أيمانُهُ! لكن إلى أين هذه المَرَّة؟!
اقرأ المزيد » -
أدب وفنون
أسماء حسيب كيالي.. غير الحُسنَى
بعد أن قبضتُ جائزتي الماليَّة من مسابقةٍ للقصة القصيرة عام 1981، قَصَدتُ "ساحَةَ المَرجَة" لشراء أقراص "البرازِق" الشاميّة، ثمّ انعطفتُ في طريقي نحو "سوقِ الحميديّة"؛ فرأيتُ حسيبًا في مقهى شعبي، ربما كان اسمُهُ: مقهى الكمال
اقرأ المزيد »