أرمناز
-
سلايدر
(الهيئة) تغلق مصانع الزجاج والفخار في أرمناز لأنها “تؤخّر النصر”
تواصل (هيئة تحرير الشام) تضييق الخناق على المدنيين، في محافظة إدلب، من خلال فرض قرارات مجحفة، كان آخرها قرار إغلاق مصانع الزجاج والفخار، في بلدة أرمناز بريف إدلب الشمالي، التي تنتج مستلزمات “النرجيلة”، بذريعة “ارتكاب المعاصي وتأخير النصر”، بحسب زعمهم، الأمر الذي ألحق الضرر بآلاف…
اقرأ المزيد » -
سلايدر
اللشمانيا تهاجم أطفال ريف إدلب الغربي.. ومنظمة (مينتور) تحاول مكافحتها
أطلقت منظمة (مينتور) العالمية المهتمة بالقضاء على اللشمانيا حملةَ مكافحة الليشمانيا، أو ما يعرف بـ (ذبابة الرمل)، في مدن وبلدات في ريف إدلب الغربي؛ لمنع تزايد حالات الإصابة بها بين المدنيين. قال مدير البرنامج الوقائي في منظمة (مينتور) أدهم الناصر، في حديث إلى (جيرون): “بدأنا…
اقرأ المزيد » -
قضايا المجتمع
أرمناز.. صناعة الفخار تحافظ على عراقتها
تشتهر مدينة (أرمناز) في ريف إدلب، بالصناعاتِ التراثية القديمة، كصناعة الفخار المشهورة محليًا، وتُعدّ هذه الصناعة التقليدية البديعة واحدةً من أعرق الصناعات اليدوية في سورية
اقرأ المزيد » -
سورية الآن
“كتائب الايمان” تشتبك و”تحرير الشام” بريف إدلب
منعت (كتائب الإيمان)، أمس الجمعة، رتلًا عسكريا لـ (هيئة تحرير الشّام)، من الوصول إلى بلدة أرمناز، بريف إدلب، وجرت عمليات إطلاق نار بين الفصيلين، في كفر تخاريم، أدت إلى جرح 15 عنصرًا من الطرفين، بعضهم في حالة حرجة.
اقرأ المزيد » -
سورية الآن
استمرار البحث عن ناجين من مجزرة أرمناز
تتواصل، اليوم السبت، عمليات إنقاذ ضحايا قصف طيران روسيا والنظام الذي استهدف، أمس الجمعة، بلدة أرمناز بريف إدلب، بعشر غارات جوية؛ ما أسفر عن تدمير حي كامل في البلدة مؤلف من عشرين منزلًا على الأقل.
اقرأ المزيد » -
قضايا المجتمع
صناعة الزجاج في “أرمناز” تتحدى الاندثار
يعود تاريخ هذه الصناعة التراثية إلى عام 2500 ق.م. أي: زمن الفينيقيين، سكان المنطقة؛ لوجود التربة الصالحة لهذه الصناعة. صنع الحرفيون المهرة أروع النماذج من زجاج العقيق والزجاج الملون، قبل أن ينقلوا هذه الصناعة إلى مصر وتونس
اقرأ المزيد » -
قضايا المجتمع
صناعة الفخار في ريف إدلب، من 50 مصنعًا إلى مصنع يتيم
تشتهرُ مدينةُ أرمَناز في ريف إدلب، بصناعةِ الفخار وتُعد هذه الصناعة من الصناعاتِ التقليدية التي تراجعت خلالَ السنواتِ الماضية؛ بسببِ سوءِ الأوضاع الأمنية وارتفاعِ أسعارِ المواد الأولية، ومع ذلك فإن أصحاب هذه الحرفة مازالوا محافظين عليها؛ لأنها تُشكل جزءًا من تراثهم.
اقرأ المزيد »