الدراما السورية
-
سلايدر
فبركة الفن والثقافة عند “غوبلزيي” الأسد
منذ زمن، فقد السوري الوقت، ومتعة الجلوس أمام الشاشة لمتابعة دراما تلفزيونية، في لحظات تمرّ عليه كأنها دهرٌ، لا يستطيع جمع أشلاء أسرته الممزقة بفعل صواريخِ مهووس يُمثّل دور الممانعة، فكيف وهو يتابع دراما رسمية يجري التحشيد لها كل موسم، من أبطال “دراما” النظام ومثقفيه…
اقرأ المزيد » -
أدب وفنون
هيثم حقي: الجيل القادم سيجد الحلّ
كان هيثم حقي يقود على سطوح دارنا العربية فريقًا كثير العدد من الممثلين والفنيين، ليحقق مشاهد من فيلم (اللعبة) صيف عام 1979، وكنت وزوجتي نحتفي به كصديق عزيز، فوق كونه مخرجًا مبدعًا، وكان ذلك اللقاء واحدًا من لقاءات كثيرة جمعتني به مع ثلة من الشباب…
اقرأ المزيد » -
هموم ثقافية
(الفَلْتَةُ الدرامية) وعلمانية النظام
يعيش الفن السوري أزمة أخلاقية كبيرة، نتيجة ما أفرزه الواقع السوري، ما بعد الثورة، فالفن -مثله مثل باقي المؤسسات السورية- أصابه التصدع والانشقاق، ولاسيما بعد أن أعلن العديد من الفنانين السوريين رفضهم للمعالجات الأمنية المرتكزة إلى القمع.
اقرأ المزيد »