خليل معتوق
-
تحقيقات وتقارير سياسية
شهادات وفاة المعتقلين تفتح باب مساءلة النظام السوري
مع تمكينها لقوات الأسد من استعادة السيطرة على الغوطة ودرعا والقنيطرة، تُحاول روسيا، القابضة على القرار السوري، تسريع عودة اللاجئين السوريين، لا سيما في دول الجوار، بالتزامن مع قيام نظام الأسد بإصدار شهادات وفاة لآلاف المعتقلين في سجونه وأقبيته، ممن قتلوا تحت التعذيب، أو ماتوا…
اقرأ المزيد » -
قضايا المجتمع
عن ظروف اعتقال رنيم معتوق(*)
في تلك الليلة، حاولت دون جدوى إقناع رنيم بالحديث عن ظروف اعتقالها، إلا أنها كانت تصر على الصمت، وكأنها تخبئ شيئًا أو تخشى من شيء ما، إلى أن قمت باستفزازها عمدًا بقولي لها: "هاي ابنتي اعتقلت مثلك وخرجت قوية"، عندئذ انفجرت في وجهي والدموع تسيل…
اقرأ المزيد » -
تحقيقات وتقارير سياسية
خمسة أعوام على اعتقال المحامي خليل معتوق
المحامي خليل معتوق حاله كحال الكثير من المعتقلين، لم يكن يحمل معه سوى القلم والفكر والقانون، وهو يؤدي رسالته الإنسانية في الدفاع عن حقوق الإنسان، خلال مسيرته الطويلة وحتى لحظة اعتقاله صباح 2/10/2012.
اقرأ المزيد » -
قضايا المجتمع
حرية التعبير ليست جريمة ولا مؤامرة
انتهاك الحق في حرية التعبير لا يقتصر على تداول المعلومات والمعارف، إنما يشكل مدخلًا أساسًا لانتهاك جميع الحريات والحقوق المدنية الأخرى، بدءًا من حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات
اقرأ المزيد » -
قضايا المجتمع
كي لا ننسى طلّ الملوحي
ثماني سنوات ونصف مضت على سجن واعتقال طل الملوحي، بينما كان حكمها خمس سنوات فقط؛ لتتحول طل، بعد انقضاء خمس سنوات، من سجينة رأي إلى معتقلة رأي، ولتنضم بذلك إلى محاميها الأستاذ خليل معتوق المعتقل منذ 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2012.
اقرأ المزيد » -
قضايا المجتمع
مع معتقلي تنسيقية دمشق
مع توسع حركة الاحتجاجات المناهضة لنظام الأسد، في مختلف المحافظات والمدن والمناطق السورية، توسعت حملة الاعتقالات مستهدفة بالدرجة الأولى الناشطين الشباب، من طلاب المدارس والجامعات وحملة الشهادات الجامعية،
اقرأ المزيد » -
قضايا المجتمع
هكذا أصبحتُ أبًا روحيًّا لخلود
خرجتُ مع خلود العسرواي من القصر العدلي، وعلى الرغم من فرحتها بإطلاق سراحها، إلا أنها بدت حزينة، وعندما سألتها عن سبب هذا الحزن، أجابت إنها كانت تتمنى أن يكون في استقبالها أحدٌ من أهلها
اقرأ المزيد » -
أدب وفنون
معتقل بتهمة الدفاع عن معتقليّ الرأي
قبل أن يختفي أثر المحامي خليل معتوق في السجون السورية، أمضى أكثر من عشرين عامًا، وهو يدافع عن معتقلي الرأي، من الشيوعيين والناصريين والإسلاميين والبعثيين وناشطيّ حقوق الإنسان. ويُجمع كل من عرفه على تفانيه في عمله، وعلى نزاهته وأخلاقه العالية. اختفاؤه القسّري -بحد ذاته- ينسف…
اقرأ المزيد »