نهر الخابور
-
أدب وفنون
بحيرة البجع ونهر “النعّاج”(*)
كانت حرارتي لم تزل مرتفعة وأنا أتماثل للشفاء في المنزل بأوائل التسعينيات، في موسكو التي جئتها قبل عدة سنوات للدراسة، عندما دخلت زوجتي البيت فرحة وبغاية السعادة، وأعلنت بنبرة المنتصرين أنها قد حضّرت لي مفاجأة جميلة جدًا
اقرأ المزيد »